• التعريف التاريخى والجغرافى لاقليم المنوفية
  • وصف المحافظة واهم النشاطات بها
  • عظماء انجبتهم المنوفية

المنوفية

تقع المنوفية فى وسط الدلتا بين فرعى رشيد ودمياط وهى على شكل مثلث رأسه فى الجنوب و قاعدته فى الشمال، وتمتد المحافظة غرب فرع رشيد حاليا لتضم مدينة السادات و تحد المحافظة من الشمال محافظة الغربية و من لجنوب الغربى محافظة الجيزة ومن الجنوب الشرقى محافظة الدقهلية.

شعار موقع المنوفية المتميز بين محافظات الوجه البحرى بالنسبة لخطوط الاتصال بين الشمال والجنوب فقد جعل محمد على من مدينة شبين الكوم عاصمة لهذا الإقليم بعد أن تلاشت الأهمية المكانية لمدينة منوف العاصمة القديمة.

شعار المحافظة: يتكون من:-

   برج الحمام الذى تشتهر به قرية دنشواى

    السنبلتين وترمزان الى الزراعة والخصب والنماء

   اللهب ويرمز الى ثورة الفلاحين فى قرية دنشواى ضد جنود الاستعمار البريطانى الذين أشعلوا النيران فى جرن القمح فى قرية دنشواى وذلك فى عام 1906.

   الترس ويرمز الى وجود الصناعة فى محافظة المنوفية كمقوم من مقومات التنمية بالمحافظة.

 

التعريف التاريخي باسم المنوفية

جاورت المنوفية أقاليم مصر السفلى الهامة حيث كانت البحيرة فى مواجهتها من الغرب ويفصل بينهما فرع رشيد. أيضا كانت القليوبية تحدها من الشرق والجنوب الشرقى حيث يفصل بينهما فرع دمياط فى نقاط وتتلاقى أراضيهما فى نقاط أخرى حيث وقعت قرى مثل سبك الأحد الواقعة فى المنوفية حاليا وطنط الجزيرة وجزيرة الاعجام وكفر الرجيلات الواقعات فى القليوبية حاليا على الحدود بين الإقليمين.

وكانت البحيرة تقع جنوب غرب المنوفية حيث كانت قرى طليا، البرانية ولاوة الواقعات بالمنوفية حاليا على الحدود بين المنوفية والجيزة.

 


كما كانت المنوفية فى موقع قريب من الشرقية والدقهلية التي تقع فى شمالها الشرقى. وقد تضامت الغربية الحدود الشمالية للمنوفية حيث وقعت قرى مثل كحاليج، السكرية، ميت العز، ميت القصرى الواقعات فى المنوفية حاليا على الحدود الشمالية الشرقية للمحافظة مع الغربية. ووقعت قرى مثل كفر زناتى وميت أبو شيخة وأشليم الواقعات فى الغربية حاليا على الحدود الجنوبية لمحافظة الغربية مع المنوفية.

وكانت هناك تداخلات فى الولايتين المنوفية والغربية فى القرن الثانى عشر، فمثلا نجد بلنكومة التى تقع فى الغربية كانت تتبع المنوفية من الناحية الإدارية فى ذات التاريخ ويبدو أن مثل هذه التداخلات ترجع الى عدم وجود فواصل طبيعية بين الولايتين.

من ناحية أخرى يمكن أن تكون من الناحية تقع بالفعل داخل ولاية ولكن يتم ضمها إدارياً لأخرى نظراً لقربها

منها فتصبح ضمن وحداتها الإدارية والمالية وبذلك تقع ضمن أراضى الولاية ولكنها إداريا تتبع الأخرى.

 

 

ويبدو أن هذا التداخل فى حدود الولايتين كان مراعاة للخلط والخطأ أحيانا إبان الحكم العثمانى نفسه فقد ذكرت إحدى الوثائق فى مطلع الحكم العثمانى عام 1850 أراضى طنتدا بالمنوفية، ووثيقة أخرى فى مطلع القرن الثانى عشر تذكر ناحية طنتدا بولاية المنوفية.

 

 

تاريخ محافظة المنوفية

عرفت المنوفية لأول مرة بهذا الاسم فى عهد الدولة الفاطمية نسبة الى منوف وسميت بالأعمال المنوفية فى عهد المماليك ويلغ عدد نواحيها فى ذلك العهد 133 ناحية حيث كانت جزيرة بنى نصر مستقلة عنها.
وكانت مساحة المنوفية فى زمن المماليك 151405 أفدنة، ويلاحظ أن مساحة المنوفية فى ذلك الوقت كانت أصغر مساحة بين الأقاليم المحيطة بها فى مصر السفلى حيث بلغت مساحة الغربية 558376 فدانا، ومساحة البحيرة 317735 فدانا، ومساحة القليوبية 199588 فدانا، ومساحة الشرقية 490268 فدان ومساحة الدقهلية والمرتاحية 174195 فدانا، وبالتالى كانت المنوفية تقل عن أصغر إقليم بحوالى 22 ألف فدان.
فى مطلع الحكم العثمانى زادت مساحة المنوفية بضم جزيرة بنى نصر إليها وأصبحت إحدى الأقسام الإدارية ضمن الولاية وصارت أبيار من المدن الواقعة بها وكان عدد النواحى فى هذا القسم 55 ناحية.
وقد بقيت جزيرة بنى نصر ضمن المنوفية حتى نهاية الحكم العثمانى لمصر. ويلاحظ أن مساحة المنوفية تعرضت التغيير أكثر من مرة فى العصر المملوكى و العثمانى وذلك بالنظر الى التقسيم الإدارى كان دائما عرضة للتبديل و التغيير تبعا لعوامل مختلفة لعل من أبرزها بالنسبة للمنوفية التغيير فى مجرى النيل، فمثلا نجد أن دروة التى كانت واقعة فى جزيرة داخل النيل وتتبع الجيزة صارت من نواحى المنوفية فى منتصف القرن السادس عشر الميلادى فأضيفت مساحة جديدة للمنوفية.
كذلك لعب هذا العامل دوراً جعل الحدود الإدارية للمنوفية تتغير مع مرور الزمن. فحين كانت شطانوف تقع عند افتراق فرعى النيل أقصى الحدود الجنوبية للمنوفية منذ القرن السابع الهجرى نجد أن دروة الواقعة جنوبها تشغل نفس الموقع منذ القرن العاشر الهجرى.
ونظراً لأن التقسيم الإدارى فى العهد العثمانى كان ذا طابع مالى بدرجة كبيرة فإننا نجد أنه كانت هناك نواحى تقع فى ولايات مجاورة للمنوفية ولكنها تتبعها إداريا و العكس. فمثلا نجد أن ناحية مثل بلنكومة الواقعة فى ولاية الغربية سنة 1693 كانت تابعة للمنوفية إداريا فى ذات التاريخ، وناحية البرانية وطليا الواقعتان فى الجيزة سنة 1610 كانتا تتبعان المنوفية، كذلك نجد أن ناحية دروة الواقعة فى أراضى المنوفية سنة 1740 كانت تتبع الجيزة إداريا وقد احتفظت المنوفية باسم ولاية على مدى الحكم العثمانى لمصر. وعندما جاء محمد على ألغى هذه التسمية سنة 1826 وكل الوثائق تجمع على احتفاظ المنوفية باسم ولاية على مدى الحكم العثمانى حيث تكرر ذكر كاشف ولاية المنوفية أو ناحية بولاية المنوفية فى سجلات المحاكم الشرعية.
كما تشير إليها وثائق الروزمانة باسم ولاية فى كل ما يتعلق بها. فمثلا تشير دفاتر الترابيع أيها كما يلى: فى دفتر ترابيع ولاية المنوفية، ودفاتر المقاطعات كما يلى: دفتر فرض كقاطعات قرى ولاية المنوفية.
وتجدر الإشارة إلى أن اتخاذ المنوفية تسمية ولاية لا يعنى نفس المعنى المتعارف عليه فى بقية أنحاء الدولة العثمانية فهى هنا نوع من التقسيم الإدارى الخاص بمصر.

 

العيد القومى للمحافظة

يوم 13 يونيو وهو ذكرى انطلاق أول صيحة ضد الاستعمار البريطانى التى هب فيها فلاحى قرية دنشواى الواقعة فى مركز الشهداء فى عام 1906 بعد أن أقدم ضباط وجنود الاحتلال على حرق أجران القمح و قتلوا وأصابوا العديد من الأهالي أثناء صيدهم الحمام فى القرية و تحتفل به المحافظة كل عام.

 

جغرافية محافظة المنوفية

تقع محافظة المنوفية فى وسط الدلتا بين فرعى النيل رشيد ودمياط وهى على شكل مثلث رأسه فى الجنوب و قاعدته فى الشمال وتمتد المحافظة غرب فرع رشيد لتضم مدينة السادات. وتحد المحافظة من الشمال محافظة الغربية، و من الجنوب الغربى محافظة الجيزة، ومن الجنوب الشرقى محافظة القليوبية.

وقد شغلت المنوفية موقعا متميزا حيث كانت قمتها تشغل المنطقة الواقعة عند رأس الدلتا والمعروفة فى ذلك الوقت باسم بطن البقرة ويحدها من جهة الغرب فرع رشيد ومن جهة الشرق فرع دمياط وهى بذلك توسطت منطقة مصر السفلى وكانت قريبة بدرجة كافية من الحضر و لم تكن المسافة بينها و بين البحر المتوسط بعيدة فقد بلغت المسافة من نقطة افتراق فرعى النيل وحتى ساحل البحر 160كم تقريبا وكانت المنوفية تقع على طريق الباشا عند قدومه إلى مصر عن طريق الإسكندرية حيث يمر عبر أراضيها حتى يصل إلى فرع دمياط عند ناحية مسجد الخضر حيث يركب النيل صاعدا الى القاهرة.

 

وصف محافظة المنوفية

تتكون محافظة المنوفية من تسع مراكز هى مركز شبين الكوم (العاصمة)، مركز الباجور، مركز قويسنا, مركز تلا، مركز بركة السبع، مركز الشهداء، مركز أشمون، مركز السادات.

 

 

 

ويبلغ عدد قرى محافظة المنوفية 312 قرية، بينما يبلغ عدد الوحدات الحلية للقرى 69. ويعد مركز أشمون الأكبر من حيث عدد القرى الموجودة به وهو الأكبر أيضا على مستوى الجمهورية حيث يبلغ عدد قراه 54 قرية يليه مركز الباجور ومركز قويسنا حيث يبلغ عدد القرى فى كل منهما 47 قرية، يأتى بعد ذلك مركز تلا حيث يبلغ عدد قراه 42 قرية، ثم مركز شبين الكوم 36 قرية، ومركز منوف 31 قرية، ومركز الشهداء 27 قرية، ومركز بركة السبع 21 قرية. أما مدينة السادات فيبلغ عدد قراها 7 قرى بينما لا يوجد أى قرى فى مدينة سرس الليان.

 

مساحة المحافظة

بلغت محافظة المنوفية فى أواخر القرن الثامن عشر حوالى 338521فدانا ويراعى أن نواحى برك الشرقى، بلنكوثة سلمون عشما، قطعة السيدة، وكفر دقمان وكفر القصار ومنيل بنى هو بشارة ومنيل دويب لم تدخل مساحتها ضمن هذا المسح بسبب عدم إجراء عملية مسح الأراضى لكل منهما فى الفترة الأخيرة من القرن التاسع عشر.

ويلاحظ أن مساحة المنوفية فى القرن الثامن عشر كانت ضعف مساحتها فى العصر المملوكى التى بلغت فيه 151.405 فدان وبعد إضافة مساحة جزيرة بنى نصر المستقلة لها فى ذلك الوقت صارت مساحتها 245.622 فدان.

من الملاحظ أن مساحة المنوفية زادت على مدار القرن التاسع عشر حتى وصلت الى 377450 فدانا كان بعضها يقع ضمن محافظة الغربية و لم تذكر الوثائق أنها انضمت الى المنوفية فى أى وقت من الأوقات.

المساحة الكلية:- 2543.82 كم2.

إجمالى المساحة المأهولة:- 2435.93كم2.

سكن ومتناثرات:- 103.14 كم2.منافع وجبانات:- 103.39كم2.

برك وأراضى بور: 5.17كم2.

أراضى زراعية داخل الزمام:- 1366.76كم2.

أراضى زراعية خارج الزمام:- 857.47كم2.

نسبة المساحة المأهولة الى المساحة الكلية:- 75%.

الكثافة السكانية بالنسبة للمساحة الكلية: 1.20 لف نسمة /كم2.

الكثافة السكانية بالنسبة للمساحة المأهولة: 1.23 لف نسمة /كم2.

من جملة المساحة الكلية لمحافظة المنوفية 2543.82كم2 يغطى القطاع الريفى منها 1773كم2.

كما يعتبر النشاط الزراعى هو النشاط الرئيسي السائد للسكان بالمحافظة حيث تتميز الأراضى الزراعية

بجودتها العالية وبخصوبتها الأمر الذى يجعلها تحقق إنتاجية عالية فى المحاصيل التى تجود زراعتها بالمحافظة مثل (القطن – القمح- الذرة الشامية)

حيث تبلغ المساحة المنزرعة بالمحافظة 327484 فداناً أى بنسبة 4.18% من إجمالى المساحة الزراعية على مستوى جمهورية مصر العربية.

وتبلغ نسبة مساحة الأراضى الزراعية الى المساحة الكلية للمحافظة 51.6% أما إجمالى المساحة المحصولية فتبلغ 63.3% ألف فدان. ويبلغ معامل التكثيف للأراضى الزراعية مرتين سنويا.

وبعد انضمام مركز السادات دخلت الصناعة كمقوم رئيسى فى عملية التنمية بالمحافظة حيث ترتكز بع أغلب الصناعات المتطورة الثقيلة الخفيفة وهو ما حقق للمحافظة مكاسب كبيرة منها لأنها أصبحت منطقة جذب استثمارى لرؤوس الأموال الأجنبية و المحلية، ثانيا أصبحت المحافظة منطقة جذب سكانى لراغبى العمل بالمناطق الصناعية بالسادات ومدينة مبارك الصناعية بقويسنا بعد أن كانت محافظة طاردة للسكان.

 

ميت أبو الكوم

أما قرية ميت أبو الكوم مسقط الرئيس الراحل محمد أنور السادات فتقع فى الجزء الجنوبى الغربى من مركز تلا، وتبلغ المساحة الكلية للقرية 951 فدان منه 862 فداناً من الأراضى الزراعية، و85 تشغلها الكتلة السكانية، وتحد القرية من الشمال منية طوخ دلكا، ومن الجنوب قريتا كفر زرقان ومركز الشهداء، ومن الشرق زرقان وكفر ميت أبو ا لكوم، ومن الغرب ترعة الباجورية، ويبلغ عدد سكان القرية حسب إحصاء 2004-2005 حوالى 4892 نسمة و تمثل الزراعة النشاط السائد بين أهالى القرية

 

 

الاسمالمنصبمحل الميلاد

الزعامة

محمد أنور السادات رئيس الجمهورية الراحل و قائد نصر أكتوبر ميت أبو الكوم - تلا
محمد حسنى مبارك رئيس الجمهورية كفر المصيلحة – شبين الكوم
حسين الشافعى نائب رئيس الجمهورية كفر طه شبرا – قويسنا
د\ محمود فوزى مساعد رئيس الجمهورية و رئيس الوزراء الاسبق ووزير الخارجية شبرا- باخوم – قويسنا
د كمال الجنزورى رئيس الوزراء الاسبق جروان – الباجور

وزراء سابقون

د. ابراهيم فهمى كريم باشا وزير النقل و المواصلات ميت بره –قويسنا
سليمان متولى وزير النقل و المواصلات ميت العبسى – قويسنا
د. حمدى البمبى وزير البترول شنوان – شبين الكوم
عبد القوى باشا أحمد وزير الأشغال كفر سبك- الباجور
عبد الخالق الشناوى وزير الاشغال كفر مصيلحة – شبين الكوم
عبد العظيم أبوا لعطا وزير الاشغال جروان – الباجور
محمد عبد الهادى راضى وزير الأشغال ساحل الجوابر- الشهداء
عيسى شاهين وزير الصناعة كفر نفرة – بركة السبع
محمد طه زكى وزير الصناعة ابخاص –الباجور
د. ابراهيم فوزى وزير الصناعة منوف
محمد السيد أبو على باشا وزير الزراعة الباجور
أحمد عبد الغفار باشا وزير الزراعة تلا
عباس أبو حسين وزير الزراعة كفر الربيع تلا
عبد اللطيف محمود باشا وزير الزراعة شبين الكوم
عبد المحسن أبو النور وزير الزراعة ميت أبو شيخه – قويسنا
د. عزت سلامة وزير الكهرباء الشهداء
م. أحمد سلطان وزير الكهرباء كفر مصيلحة – شبين الكوم
أحمد عبد الله طعيمه وزير الاوقاف كفر سنجلف- الباجور
الاحمدى أبو النور وزير الاوقاف سلامون – الشهداء
أحمد على فرج وزير التموين كفر هورين – بركة السبع
أحمد نوح وزير التموين كفر هلال – بركة السبع
ناجى شتلة وزير التموين ميت خاقان- شبين الكوم
ناصف طاحون وزير التموين شما – أشمون
عبد العظيم فهمى وزير الداخلية العامرة – منوف
أحمد عبد الله طعيمه وزير الاوقاف كفر سنجلف- الباجور
أحمد رشدى وزير الداخلية بركة السبع
زكى بدر وزير الداخلية منشأة عصام – شبين الكوم
محمد عبد الحليم موسى وزير الداخلية أم خنان – قويسنا
محمد محمود نصار وزير الصحة سروهيت - منوف
محمد درويش وزير الصحة الخضرة – الباجور
محمد صبرى زكى وزير الصحة ميت بره – قويسنا
اسماعيل سلام وزير الصحة زاوية رزين – منوف
شمس بدران وزير الحربية ساحل الجوابر – الشهداء
امين هويدى وزير الحربية بجيرم - قويسنا
محمد فوزى وزير الحربية العامرة – منوف
محمد عبد الغنى الجمسى وزير الحربية البتانون – شبين الكوم
صلاح حامد وزير المالية الماى – شبين الكوم
عاصم عبد الحق وزير القوى العاملة تلوانة – الباجور
عبد العزيز السيد وزير التعليم العالى طه شبرا – قويسنا
لبيب شقير وزير التعليم العالى منوف
عبد السلام عبد الغفار وزير التعليم تلا
فؤاد سلطان وزير السياحة الباجور
عبد العزيز فهمى وزير العدل كفر مصيلحة – شبين الكوم
صبرى أبو علم وزير العدل منوف
أحمد حسني وزير العدل بنى غريان – قويسنا
فخرى عبد النبى وزير العدل طاليا – أشمون
أحمد سميح طلعت وزير العدل شنوان – شبين الكوم

أعلام الادب

زكى مبارك حصل على أكثر من دكتوراه و شارك فى ثورة 1919 سنتريس – أشمون
عبد الرحمن الشرقاوى من كبار الكتاب و المجددين فى العصر الحديث الدلاتون – شبين الكوم
محمد التهامى من أبرز الشعراء الدلاتون – شبين الكوم
محمود غنيم شاعر الريف الدلاتون – شبين الكوم
إبراهيم عبد القادر المازنى من أبرع أدباء عصره كوم مازن – الشهداء
من اعلام الطب
محمد بن على البقلى باشا اول رئيس مصرى لمستشفى القصر العينى كزاوية البقلى – الشهداء
ياسين عبد الغفار رائد طب الكبد تلا
ذهنى فراج جراح القلب بلندن منيل دويب – أشمون
من رجال القضاء
عبد العزيز باشا فهمى اول رئيس لمحكمة النقض كفر المصيلحة

من علماء الدين و مشاهير القراء

عبد الله شحاته استاذ الشريعة الاسلامية بدر العلوم نادر – مركز الشهداء
احمد العروسى شيخ الجامع الازهر 1778 منيل العروس – اشمون
محمد الشنوانى شيخ الجامع الازهر 1812 شنوان – شبين الكوم
محمد احمد العروسى شيخ الجامع الازهر 1818 منيل العروس – اشمون
احمد الدمنهوجى شيخ الجامع الازهر 1829 دمهوج -قويسنا
حسن القويسنى شيخ الجامع الازهر 1834 قويسنا
ابراهيم الباجورى شيخ الجامع الازهر 1847 الباجور
مصطفى محمد العروسى شيخ الجامع الازهر 1864 منيل العروس – اشمون
عبد الحميد سليم شيخ الجامع الازهر 1950 ميت شهالة – الشهداء

مشاهير القراء

عبد الفتاح الشعشاعى   شعشاع – اشمون
محمد على البنا   شبرا باص – شبين الكوم
محمد محمود الطبلاوى   تلا
محمد الطوخى   سنتريس – اشمون

كبار الصحفيين و الاعلاميين

سمير رجب رئيس مجلس ادارة دار التحرير شنشور – اشمون
محمود السعدنى الكاتب الساخر العطف – الباجور
امين بسيونى رئيس اتحاد الاذاعة والتليفزيون قويسنا

Top