صحف


صحيفة دي فيلت الألمانية

لولا جهود الرئيس "السادات" ما تحركت قضية الشرق الأوسط نحو الحل وأن الفضل يرجع إلى الرئيس "السادات" والى الدور الكبير الذى يقوم به لجعل مشكلة الشرق الأوسط قضية حية وساخنة أمام العالم كله.

فن كونراد فندتش

أننا نريد رئيسا مثل الرئيس "السادات" فى ألمانيا لأننا أعجبنا بالرئيس المصرى وصفقنا له عندما أعلن: لا نفرط فى شبر واحد من أراضينا.. وبالفعل فإنه لم يخسر شبرا واحدا منذ توليه الحكم.. بالعكس استعاد مساحات من الأراضى المحتلة ولا شك أنه سيحرر أجزاء أخرى فى المستقبل أنه قادر على ذلك.
الرئيس الذى نريده يجب أن يشبه الرئيس "السادات" فى كونه سياسيا محنكا، وأن يكن ذلك الرئيس مخلصا لألمانيته ولشعبه مثل إخلاص الرئيس "السادات" لمصريته ولشعبه.. ببساطة نريد ذلك الشخص أن يكون سياسيا يمثل مصالح شعبه لا مصالح شعب آخر أو كتلة من الكتل أو اتجاها اقتصاديا أو احتكاريا من الاحتكارات.

ذي ناشيونال جيوجرافيك

أن حرب أكتوبر 1973 التى دارت بقيادة الرئيس "أنور السادات" قد أعادت إلى المواطن المصرى الكرامة والثقة بالنفس بعد هزيمة 1967.

صحيفة لوكونيديان دي باري الفرنسية

لقد نجح "السادات" ، وهو مفاوض بارع، فى أن يجعل من فرنسا دولة تؤيد العالم العربى وتتخذ موقفا مناهضا لإسرائيل، بينما كانت فرنسا قد استطاعت حتى الآن أن تقدم نفسها فى صورة دولة متمسكة فى آن واحد بوجود إسرائيل وبحقوق الفلسطينيين.

صحيفة النيوزويك الأمريكية

أن السادات قد حمل مصير العالم على يديه عندما قاد الحرب ضد أسرائيل كما أن المخاطر التي تحملها من أجل أقرار السلام فقد قامت المخاطر التي واجهها في الحروب . فهو رجل ذو شخصية قوية وبصيرة نافذة وثقة بالنفس .

جريدة الواشنطن بوست الأمريكية

كان رجلاً عظيماً صادقاً وشخصية تاريخية غيرت من تاريخ منطقة الشرق الأوسط أستطاع أن يستعيد شرف بلاده بحرب أكتوبر سنة 1973 أستطاع تحقيق السلام القائم على العدل بين مصر وإسرائيل .

Top